في بحر عينيك

في بحر عينيكِ السوداء
أجوب ببصري تحت أهدابكِ
حيث يتهادى الليل في كل الأرجاء
ويتدافع موج الحضارات بين السواد
وبين لآلئ مقلتيكِ عشقاً وبهاء

لست أدري أهو الليل في بحر عينيكِ
أم فوق سماء كلماتي .. سؤال يراودني
كلما عانقت رومانسية أهدابكِ ذاتي

قبل أن نتقابل يا فاتنتي كنت أكتب هدوء
الليل بلا نجوم أو قمر
وبعد أن أحببتكِ أصبحت أنثر الحب على
كل نجمة أنارت عتمة الطريق
كأني أبحث عن بريق عينيكِ في مسافاتي

فاسمحي لي بأن أخرج عن منطق
الحب التقليدي ..
وعن قبلة الشفاه الكلاسيكية
وأخاطب حضارة جسدكِ بكل اللغات في حكاياتي
واتركيني أخرج عن النص لأحاور ثقافة الشامات
في عنقكِ .. وباقي اللمسات
فعذوبة همسكِ تثير القوافي في الهمسات

دعيني أتعلم من تمايل خصركِ حروف النداء
فمنذ أن رأيتكِ يا فاتنتي .. شذى الياسمين لا يفارقني
كأن عطركِ المثير يغازل كل تصرفاتي

فحبي لكِ يفوق كل البشر
رغم مرور قبلة واحدة على شفانا
رغم مرور لحظات على هدايانا
ففي بحر عينيكِ الأسود
أغرقت كل حواء عرفتها
وكل الذي كانا.




زهرة النرجس

دعيني أتعلم من تمايل خصركِ حروف النداء
فمنذ أن رأيتكِ يا فاتنتي .. شذى الياسمين لا يفارقني
كأن عطركِ المثير يغازل كل تصرفاتي .

ةأميرة الكلمات ..
لم أعرف أن للحروف موسيقى إلا بعد أن قرأتك .. و لم ألحظ من قبل أن فى الكلمات عطر إلا بعد عطرك ..
بكل الصدق .. أقولها .. فليلات بين نساء العرب من لها فرشاتك و ألوانك .. و سحر إبداعك .. أشكرك
و تقبلى مرورى المتواضع .

عازف الكلمات كتب:

دعيني أتعلم من تمايل خصركِ حروف النداء
فمنذ أن رأيتكِ يا فاتنتي .. شذى الياسمين لا يفارقني
كأن عطركِ المثير يغازل كل تصرفاتي .

ةأميرة الكلمات ..
لم أعرف أن للحروف موسيقى إلا بعد أن قرأتك .. و لم ألحظ من قبل أن فى الكلمات عطر إلا بعد عطرك ..
بكل الصدق .. أقولها .. فليلات بين نساء العرب من لها فرشاتك و ألوانك .. و سحر إبداعك .. أشكرك
و تقبلى مرورى المتواضع .

عازف الكلمات حروفك لونت صفحتي بأزهى ألوان الدنيا

وشممت رائحة بوح كلماتك العذب من صفحتي

بكلماتك أبهجت فؤادي وانعشت روح الكتابة لدي

أقولها لك واعنيها أيها القدير دعني أشكرك على حروفك التي تعطر مكانى بريحانة الجنة

واصل مسيرتك معي فأنا كل شوق لسماعك



زهرة النرجس