فِيّ أَوْقَاتٍ كَثِيِرَهْ أُمَارِسُ الْتَفّكِيِرْ بِ عَمّقْ لِأَتَوَصَّلْ إِلَىَ نُقّطَهْ مُعَيَّنَهْ ,أُحِبُ أَنّ أَقِفَ فِيّ مِحّوَرِهَا أَتَتَبَّعُ كَيّفِيَةْ تَكّوِيِنِهَا
وَ أَرّسُمُ مُحِيِطَاً هِيَ مَرّكَزُهْ لِأَتَمَعَّنْ وَ بِ هُدُوّءْ مَا مِقّدَارْ الْصَدَىَ التِيْ بِإِمّكَانِهَا أَنّ تَصّنَعُهُ
وَ هَلْ بِ إِمّكَانِهَا أَنّ تَصّنُعَ لِنَفْسِهَا جُذُوْرَاً مَتِيِنَهْ لِتَتَمَكَّنْ مِنْ الإِتِّسَاعْ مُسّتَقْبَلاً ,!
أُحَاوِلُ فَقَطْ أَنّ أَتَحَدَّثْ مِنْ آَخِرْ الْفِنّجَانْ ,
أُرِيِدُ صِنَاعَةْ عَيّنٍ ثَالِثَهْ تَتَرَصَّدُ مَا بِدَاخِلْ العَقّلْ الْبَشَرِيْ بِ هُدُوّءْ صَاخِبّ وَ صَخّبْ هَادِئْ
مَعْ إِدّرَاكِيْ الْتَامْ أَنَّ السُكَّرْ لَاَ يَتَشَكَّلُ إِلَّاَ بِ أَفّوَاهْ الْطَاهِرِيِنْ .
,’
كُوّبُ قُهّوَهْ ذَاتَ مَسَاءْ ,’
,’
حَبَّةُ بُنْ ( 1 ) ,’
ظُهُوّرْ الْشَخّصْ دَوْمَاً عَكَسَ أَنَاهْ الْحَقِيِقِيَّةْ يُوْلَدُ بِ عَيّنْ مَنْ يَرَاهُ فِكْرَةً مُغَايِرَةْ تَمَامَاً ,
تَجّعَلَهُ يَنّتَهِجُ أُسّلُوْبَاً قَدّ يُقَلِّلُ مِنْ حَجّمْ ذَلِكَ الْشَخّصْ ,
فَ تَجِدَهُ يَسِيِرُ فِيّ طَرِيِقٍ رَسَمَهُ إِحّسَاسُهْ بِ شَكّلٍ خَاطِئْ ,
وَ لَكِنَّهُ سُرّعَانَ مَا يُفّجَعْ بِأَنَّهُ كَانَ يَسِيِرُ مُنّذُ الْبِدّءْ بِطَرِيِقٍ خَاطِئْ ,
وَ أَنَّهُ أَخّطَأَ الْتَقّدِيِرْ الْصَحِيِحْ لِذَلِكَ الْشَخّصْ ,!
الْسَبَبّ :/! تَقْدِيِرُهْ الخَاطِئْ لِذَلِكَ الْشَخّصْ ,!
,’
حَبَّةُ بُنّ (2 ) :
المُهِمْ دَوّمَاً هُوَ مَا يَكُوّنُ أَسّفَلُهْ [ خَطّ أَنّظَارْ ] الْنَاسّ أَوّ [ سَمَاكَةْ ] الإِبّدَاعْ التِيّ تُمَيِّزُهُ عَنّ غَيّرِهْ بِأَيِّ شَكّلٍ كَانْ ,
إِذَاً بِ إِمّكَانِنَا القَوّلْ أَنَّنَا كَ خُطُوّطْ , هُنَالِكَ الخُطُوّطْ الهَامِشِيَّةْ وَ الأُخّرَىَ المُرَتَّبَةْ وَ الْمُنَسَّقَهْ
وَ التِيّ تَتَمَيَّزُ بِ كَيّفِيَةْ تَشّكِيِلِهَا أَوْلاً ثُمَّ ظُهُوّرْ الحَرّفْ بِشَكّلٍ وَاضِحْ يُعّجَبُ قَارِئُهْ .
مَاذَا لَوْ تَمَّ إِسّتِعْمَالْ تِلّكَ القُدُرَاتْ لِتَزّيِيِنْ الْبَاطِلْ مِنْ القَوّلْ وَ الفِعّلْ بِ كِتَابٍ مَخّطُوْطّ ؟
,’
حَبَّةُ بُنْ ( 3 ) ,’
الإِدّمَانْ هُوَ مُجَرَّدْ شَيّءْ إِعّتَادَهُ مُتَعَاطِيِهْ لِ زَمَنٍ طَوِيِلْ ,
حَيّثُ إِعّتَادَ العَيّشْ فِيّ أَطّوَارِهْ وَ الإِنّغِمَاسْ فِيّ مَذَاقِهْ وَ كَيّفِيَةْ تَعَاطِيِهْ وَ مَاهِيَ الأَوّقَاتْ المُنَاسِبَةُ لِذَلِكْ ,
حَيّثُ أَنَّ لِ مَوَادّ ذَلِكَ الإِدّمَانْ تَأَثِيِرُهَا الْفَعَالّ عَلّىَ أَوّرِدَةْ مُتَعَاطِيِهَا ,
فَ كَمَا نَعّلَمْ أَنَّ الْبَعَضّ بِإِمّكَانِهْ إِدّمَانْ الكَذِبّ لِأَنَّ مَوَادُهْ تَتَفَاعَلُ سَرِيِعَاً مَعْ مَاهِيِتِهِ التِيّ إِقّتَبَسَهَا مِنْ مُحِيِطِهِ ,
وَ الآَخَرْ يُدّمِنْ الكُحُوّلْ لِأَنَّهُ وَجَدَ لَذّةً بِ دَاخِلِهْ حِيِنَ إِسّتَصَاعَ قَطَرَاتٍ قَلِيِلَةْ مِنّهُ .
بِ إِخّتِصَارْ .. الجَمِيِعْ يُدّمِنْ الأَجّوَاءْ التِيّ يَتَنَفّسُهَا دَوْمَاً مِنْ حَوّلِهْ ..!
,’
حَبَّةُ بُنْ ( 4 ) ,’
قُلّتُ بِ يَوْمٍ مَا /
[ أَنَّ الأَجّمَلْ يَطّغَىَ عَلَىَ الجَمِيِلْ دَوْمَاً ..! ]
أَيّ أَنَّهُ مِنَ المُمّكِنْ أَنّ يُتّرَكْ الجَمِيِلْ فِيّ حَضّرَةْ الْجَمَالّ ,
لَكِنْ الْسُؤَالّ الذِيّ يَطّرَحُ نَفّسَهْ دَوْمَاً ,
مَا هُوَ الْجَمَالْ الثَابِتْ بِ أَعّيُنْ كُلّ الْنَاسّ ؟
أَسّوَأَهُمْ فِكّرَاً وَ خُلُقَاً قَبّلَ المُحّتَرَمْ ؟
الْسُؤَالّ صَعّبْ جِدَاً وَ الْجَوَابْ أَشَدُّ صُعُوْبَةْ , لَكِنْ كَمَا نَعّلَمْ أَنَّ الجْوَابْ دَوْمَاً يُقّتَبَسْ مِنَ الْجَوَابّ ..!
أَتّرُكُ الإِشّتِقَاقَاتْ لِأَهّلْ العِلّمْ وَ مُخّتَصِيْ قِسّمْ الرِيَاضِيَاتْ الأَخّلَاقِيَّةْ ,!
,’
حَبَّةُ بُنْ ( 5 ) ,’
الفَرّقْ الحِسّيْ مَا بَيّنَ القَادِرْ وَ الغَيّرُ قَادِرْ فِيّ الدُنّيَا لَاَ يُمّكِنُنَا حَصّرِهِ أَبَدَاً فِيّ دَائِرَةْ مَعّرِفَتِنَا ,
لَكِنْ بِإِمّكَانِنَا كَ مُفَكِّرِيِنْ أَنّ نَرّسُمَ قَاعِدَةْ تُسَاعِدُنَا فِيّ تَحّدِيِدْ هَوّيَةْ أُوْلَئِكَ ,
فَ القَادِرْ عَادَةً هُوَ الذِيْ عَاشَ طَوِيِلاً بِ مَكَانٍ مَا ,
وَ حَصَلَ بِذَلِكَ الوْقّتْ عَلّىَ كَافَّةْ مَفَاتِيِحّهِ وَ كُنُوّزِهْ حَتَّىَ أَصّبَحَ قَادِرَاً عَلّىَ الْتَصَرُّفْ كَيّفَمَا شَاءْ ,
وَلّوْ كَانَ عَبّدَاً فَقِيِرَاً لَاَ يَمّلُكْ مِنُ قُوّتْ الدُنّيَا إِلَّاَ رِدَاءُهْ وَ الْمَكَانْ الذِيْ يَقّطُنُ بِهِ ,!
وَ الْغَيّرُ قَادِرْ هُوَ ذَلِكَ الذِيْ سَكَنَ قَرّيَةْ العَبّدْ القَادِرْ وَ يَوَدُّ الدُخُوّلْ مِنْ بَابٍ لَاَ يَمّلُكُ مُفّتَاحُهْ رُغّمَ أَنَّهُ يَمّلُكُ الْمَالّ الْكَثِيِرْ ,
وَ الْفِكّرْ الْوَفِيِرّ الذِيّ يُؤَهِلُّهْ لِأَنّ يَدّخُلْ ,
لَكِنْ العَبّدْ القَادِرْ لَمْ يَرّضَىَ بِأَنّ يَنّتَهِكْ ذَلِكَ الْغَيّرُ قَادِرْ أَسّوَارَ مَدِيِنَتِهْ ,!
إِذَاً الْقُدّرَةُ هِيَ إِمّكَانِيَةْ تَصَرُّفُنَا بِأَيِّ شَيّءٍ بِإِسّتَطَاعَتِنَا تَمَلّكُهْ وَ إِنّ كَانَتّ مُجَرَّدُ قَذَارَهْ ,!
,’
حَبَّةُ بُنْ ( 6 ) ,’
بِ إِمّكَانْ أَيُّ شَخّصْ صِنَاعَةْ الْكَثِيِرْ مِنَ الْدُرُوّبْ لِلّنَاسْ ,
لِكُلٍ فَرّدٍ مِنّهُمْ طَرِيِقَهُ الْخَاصّ وَ الذِيّ يَرّتَكِزُ عَادَةُ فِيّ كَيّفِيَةْ الْتَعَامُلْ مَعُهْ ,
بِإِدّرَاجْ الكَلِمَاتْ المُنَاسِبَةْ لِ مَقَامْ سُمُوّهِ ,
وَ بِنَفّسْ الوَقّتْ بِ الإِمّكَانْ اَنّ نَجّعَلَ شَخّصَاً آَخَرْ بِ مَقَامْ أَدّنَىَ الأَشّيَاءْ ,
حَيّثُ لَاَ نّحّتَرِمَهْ وَ لَاَ نُقَدِّرَهُ وَ نَجّعَلُهُ مُجَرَّدْ شَيّئَاً تَكّمِيِلِيَاً مِنْ حَوّلِنَا .
المُهِمْ لَدِيّ كَ [ قِيّصَرْ ] لَيّسَ تِلّكَ الفُرُوْقَاتْ فِيّ المُعَامَلَهْ , بَلّ أَسَّسَ مَا إِرّتَكَزّتْ وَ نَشَأَتُ عَلَيّهْ ,!
,’
حَبَّةُ بُنْ ( 7 ) ,’
رُغّمَ إِيِمَانِيْ الْتَامْ بِأَنَّ لَاَ شَيّءْ يَدُوّمْ لِ يَبّقَىَ ,
إِلَّاَ أَنَّ هَذَا الإِيِمَانْ بَدَأَ بِ إِتِّخَاذّ مَسَارٍ آَخَرْ ,
ذَلِكَ المَسَارْ هُوَ مُجَرَّدْ طَرِيِقْ فَرْعِيّ مِنْ طَرِيِقِيّ الّأَصْلِيّ الذِيّ أَنّشَأَتُهُ فِكّرَاً ,
فِيّ ذَلِكَ الْطَرِيِقْ أُحَاوِلُ تَمّهِيِدِّيَاً أَنّ أَفّتَحَ مَجَالاً لِلّتَعْرِيِفْ فِيّ مَسّأَلَةْ العَوّدَةْ ,
مِنْ حَيّثُ إِفّتَرَقْنَا أَوّ الْمُوَاصَلَةُ مِنْ حَيّثُ رَبَطّنَا ,!
,’
حَبَّةُ بُنْ ( 8 ) ,’
إِرّتِكَازُنَا رِيَاضِيَّاً فِيّ أُمُوّرٍ شَتَّىَ يَجّعَلُنَا نَضّمَنُ الْحُصُوّلْ عَلَىَ الْنَتِيِجَةْ دُوّنَ أَنّ نَخَافْ أَنّ تَخُوْنُنَا تِلّكَ الْمُعَادَلَةْ ,
وَ كَمَا نَعّلَمْ بِأَنَّ الْفَرّضِيَاتْ لَيّسَتْ كَ البَشَرْ الذِيِنْ يَحّمِلُوْنَ طِبَاعْ الغَدّرْ غَالِبَاً ,
لِذَلِكَ لَنْ أَخَافْ بَتَاتَاً مِنْ أَنّ أَسّتَدِيِرَ لِجَهَةٍ أُخّرَىَ بِ قَصّدْ إِنّهَاءْ مَشَاغِلِيّ وَ أَنَا أَتَعَامَلُ فِيّ عَالَمْ الْمُعَادَلَاَتْ ,!
,’
حَبَّةُ بُنْ ( 9 ) ,’
أَقّرَأُ الْنَاسَ دَوْمَاً مِنَ الْعَنَاوِيِنْ التِيّ يَظّهَرُوْا بِهَا ,
لَكِنَّنِيْ لَمْ أُصَدِّقْ يَوّمَاً بِ أَنَّهُمْ بِ تِلّكَ الْعَنَاوِيِنْ أَبَدَاً ,
وَ الْسُؤَالْ الذِيّ يَطّرَخُ نَفّسُهُ هَا هُنَا , مَتَىَ أُدّرِكُ تَمَامَاً عَنَاوِيِنَ الْنَاسّ ؟
الْنَاسّ مُجَرَّدْ رِوَايَاتْ تَحّمِلُ مُقَدِّمَهْ وَ الْكَثِيِرُ مِنَ الْتَفَاصِيِلْ ,
عِنّوَانُهَا إِسّمْ الْشَخّصْ , وَ مُقَدِّمَتُهَا كَيّفَ نَشَأَ وَ مَاهِيَ الْبِيِئَةُ التِيّ تَرَبَّىَ بِهَا ,
وَ الْتَفَاصِيِلْ التِيّ لَاَ تَنّتَهِيْ إِلَّاَ بِ وِفَاتِهِ ,
وَ أَنَا كَ شَخّصْ يَخّتَلِطُ مَعْ الْكَثِيِرْ مِنْ الرِوَايَاتْ , لَسّتُ مُجّبَرَاً عَلَىَ قِرَاءَةْ تَفَاصِيِلِهَا بِ قَدّرْ الإِطِّلَاعْ عَلّىَ عَنَاوِيِنَهَا .
لِذَلِكَ لَنْ أَعّتَمِدَ بِيَوّمٍ قَادِمْ عِنّوَانَاً إِنّ لَمْ أَتَمَحَّصْ تَفَاصِيِلُهْ ,
وَ أَعِيِشُ تَفَاصِيِلَ أَحّرُفِهْ الحَزِيِنَةُ قَبّلَ الْسَعِيِدَةْ لِأَجّلْ أَنّ أَتَأَكّدْ جَيِدَاً مِنْ صِحَّةْ الْعِنّوَانْ ,
خَدَعَتّنِيْ الكِثِيِرْ مِنَ الْعَنَاوِيِنْ .. وَ لَنْ أُخّدَعَ أَبَدَاً مِنّهَا مُسّتَقْبَلاً ,!
,’
حَبَّةُ بُنْ ( 10 ) ,’
سُئِلّتُ فِيّ إِحّدَىَ الْمَرَاتْ :
لِمَاذَا تُحِبّ الْتَعَامُلْ مَعْ الأُوْرُوّبِيِّيِنْ أَكّثَرْ مِنْ بَنِيّ جِلّدَتِكَ العَرّبْ ؟
فَأَجَبّتُ وَ بِ كُلِّ مَرَارَةْ :
الأُوْرُوّبِيْ يُعَامِلُنِيّ بِ كُلِّ إِحّتِرَامْ وَ تَقْدِيِرّ وَ جَمِيِعْ مَا يُظّهِرُهُ حَقِيِقَاُ لَاَ تَصَنُّعْ بِهِ ,
فَ إِنّ أَظّهَرَ الْحُبّ وَ الْمَوَدَّةْ فَهُوَ كَذَلِكْ وَ إِنّ أَظّهَرَ الكُرّهْ فَهُوَ كَذَلِكْ ,
لَاَ يَعّلَمْ النِفَاقّ أَبَدَاً لِأَنَّ الْشَخّصْ الذِيْ تَعَلَّمْ بِ أَنّ يَضَعَ مَنْ يُحَادِثُهُ بِ الإِطَارْ الذِيّ رَسَمَ دَاخِلُهْ حُدُوّدْ صُوْرَتَهُمْ ,!
لَكِنْ العَرِبِيّ يُحَادِثُنِيْ وَ لَاَ أَعّلَمْ هَلْ يَحّمِلُ الْحُبّ أَمْ الكُرّهْ لِيّ وَ إِنّ أَظّهَرَ إِحّدَاهُمَا لِيّ ,!!
أَذّكُرُ بِ إِحّدَىَ الْمَرَاتْ أَنّ أَحَدُهُمْ كَانَ يُحِّبُ لِقَائِيْ وَ الْجُلُوّسْ مَعِيّ
وَ بَعّدَ سَنَتَيّنْ إِكّتَشَفْتُ نِفَاقِهْ وَ عَلَّلَ سَبَبّ مَعّرِفَتِهِ بِيّ لِلّحُصُوّلْ عَلّىَ أَمْرٍ مَا وَ حَصَلَ لَهُ ذَلِكْ ,
وَ هُنَالِكَ شَخّصٌ آَخَرْ يُحَادِثُنِيْ بِشَكّلٍ مُقَزِّزْ حَتَّىَ بَدَأَتُ أَظُنُّ بِ إِنَّهُ يَكّرَهُنِيْ
فََأَكّتَشَفْتُ بَعّدَ مُدَّةْ بِ أَنَّهُ يُحِبُّنِيْ وَ يُحِّبُ الْجُلُوْسَ بِ أَيِّ مَكَانٍ أَنَا بِهِ ,!
إِسّتَنْتَجّتُ ذَلِكَ مِنْ عِشّرَتِيْ الْطَوِيِلَهْ مَعْ الأُوْرُوّبِيِّيِنْ وَ مِنْ خِلَالْ وِلَاَدَتِيّ وَسَطّ الْشَعَبّ الْعَرَبِيْ ,
أَنَّ النِفَاقْ وَارِدٌ بَيّنَنَا وَ أَنَّهُ مُحَرَّمْ عَلَيّهُمْ .
مُلَاَحَظَّهْ : لَاَ أُعَمِّمُ كَلَامِيْ لَكِنْ الْشَرّ يَعُمْ , هَذَا وَاقِعُنَا ,!!!
,’
وَ فِيّ الْخِتَامْ .,/
كُلَّ مَاذَكَرّتُهُ هُنَا , كَانَ خُلّوَةٌ بَيّنِيْ وَ بَيّنَ فِنّجَانِيْ ,
فَ أَحّبَبْتُ طَرّحَ مَا دَارَ بَيّنَنَا مِنْ حَدِيِثّ ,