أسيرة الأحزان
عدد المساهمات : 1030 تاريخ التسجيل : 14/02/2009 العمر : 52 الموقع : www.elite.ahladalil.com
| موضوع: فوضى الحواس.. احلام مستغانمي الجمعة يونيو 11, 2010 6:55 pm | |
| [size=24] هاي الروايه هي تقريبا الجزء التاني من ذاكره الجسد اللي كنت نزلتها مره بس انا مش راح انزل الروايه كامله لانها صعبه كتير ههههه واكبر منكم وانا بخاف اخد زنبكم المهم اني راح انزل كم مقطع عجبني وحسيته مس وجداني من جوا والى يحب يقراها يطلبها مني وانا ببعتلوا اياها ع الميل رهييييبه هاي الكاتبه جدا واسلوبها رائع وثقافتها واسعه كانت تستشهد باقوال كتاب وشعراء وفنانيين كتر كانت اكون اقرا بالروايه والقى نفسي بفتح ع الجوجل علشان اقرا او اتعرف ع الشخص اللي بتستشهد بكلامه او بتروي قصته من خلال استشهادها بجد انها عملتلي فوضى بالحواس بجد اسم الروايه بتحمل مضمونها وبتحمل الصفه الشخص اللي بكون يقرا الروايه. يعني بالباديه هي اتقمصت شخصيه بطله قصتها ..بس باقي الروايه انا اتقمصت شخصيه الكاتبه والبطله كمان هههههه بلشت القصه بوهم وانتهت بوهم هي اتقمصت شخصيه البطله وبالنهايه طلع البطل شخصيه تانيه غير اللي كان المفروض يكون هو البطل متل الحياه كلها اوهام باوهام وكلها اناس بوخدوا ادوار ناس تانيين المهم اكتر شي عجبني انها خلقت بطل من ورق وحبر وعاشت معاه كل الروايه وبدل ما هي تتحكم فيه صار هو اللي يتحكم فيها بجد رهيييبه هاي الكاتبه وانا ناويه اقرا كل ما انتجت وصفها للامور مزج الواقع بالخيال بالاحداث الوطنيه بالتاريخ بكل شي هي جزائريه واتكلمت عن ثوره الجزائر تصوروا انها خاتني افتح ع اليو تيوب واطلع ع واقعه اغتيل الرئيس بوصياف مع اني ما كنت اعرف عنوا شي
ههههههه يمكن اذا قرأتو كلامي ما تفهموا شي بس لو قريتوا الروايه راح تفهموا كل شي اتركم مع بعض المقتطفات اللي عجبتني
"أجمل حب هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر" ..
: أينتهي الحب عندما نبدأ بالضحك من الأشياء التي بكينا بسببها يوماً؟
( اتمنى ان اصل لهذه المرحله بيوم ما )
"تحاشَيْ معي الأسئلة. كي لا تجبريني على الكذب. يبدأ الكذب حقاً عندما نكون مرغمين على الجواب. ما عدا هذا, فكل ما سأقوله لك من تلقاء نفسي, هو صادق".
كيف لنا أن نعرف, وسط تلك الثنائيات المضادّة في الحياة, التي تتجاذبنا بين الولادة والموت.. والفرح والحزن.. والانتصارات والهزائم.. والآمال والخيبات.. والحب والكراهية.. والوفاء والخيانات.. أننا لا نختار شيئا مما يصيبنا. وأنّا في مدّنا وجزرنا, وطلوعنا وخسوفنا, محكومون بتسلسل دوريّ للقدر. تفصلنا عن دوراته وتقلّباته الكبرى, مسافة شعره.
من الأسهل علينا تقبل موت من نحب. على تقبل فكرة فقدانه, واكتشاف أن بإمكانه مواصلة الحياة بكل تفاصيلها دوننا. ذلك أن في الموت تساويا في الفقدان, نجد فيه عزاءنا.
(رهيييييييييييييييييييييييييبه هاي العباره صح )( الحب انانيه ويمكن احنا بنفكر انا لما نفترق عن اللي بنحبه راح توقف حياته زي ما وقفت حياتنا بس لما نكتشف انو خياته مستمره وغيابنا ولا اثر فيها بصير المنا وحزنا مضاعف ملايين المرات لانو بصير حزن ع الحب نفسه وع فقدانه كمان )
هي تعرف أن الحب لا يتقن التفكير. والأخطر أنه لا يملك ذاكرة. إنه لا يستفيد من حماقاته السابقة, ولا من تلك الخيبات الصغيرة التي صنعت يوما جرحه الكبير.
( صحيحه هاي العباره 100%)
مقولة للشاعر الإرلندي شيماس هيني "امش في الهواء..مخالفا لما تعتقده صحيحا!"
- أحب قصص التلاقي.. في كل لقاء بين رجل وامرأة.. معجزة ما؛ شيء يتجاوزهما, يأتي بهما, في الوقت والمكان نفسه, ليقعا تحت الصاعقة إياها. ولذا يل العشاق حتى بعد افتراقهما.. وقطيعتهما, مأخوذين بجمالية لقائهما الأول. لأنها حالة انخطاف غير قابلة التكرار, ولأنها الشيء النقي الوحيد الذي ينجو ممّا يلحق الحب من دمار.
في مواجهة الحب, كما في مواجهة الموت, نحن متساوون. لا يفيدنا شيء: لا ثقافتنا.. لا خبرتنا.. ولا ذكاؤنا.. ولا تذاكينا. نذهب نحو الاثنين. مجردين من كل الأسلحة.. ومن كل الأسئلة
- لقد اخترت أن تدخلي هذا العالم.. وعليك الآن أن تتقبليه
"الحرية أن لا تنتظر شيئا ".
"الحرية أن لا تنتظر شيئا ".
"الحرية أن لا تنتظر شيئا ".
"الحرية أن لا تنتظر شيئا ". ( صحيح 100%)
أهو الحب؟ كلمة منه فقط, وإذا بي امرأة لا تشبه الأخرى.
عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس. أنت تركض خلف الأشياء لاهثاً، فتهرب الأشياء منك. وما تكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها لا تستحق كل هذا الركض، حتى تأتيك هي لاهثة. وعندها لا تدري أيجب أن تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك، وتتلقى هذه الهبة التي رمتها السماء إليك، والتي قد تكون فيها سعادتك، أو هلاكك؟
-انتهى زمن القضايا الجميلة. لقد خذلتنا البطولات في الحياة. فلتكن لنا في الروايات بطولات أجمل.
فالحب كالموت. هما اللغزان الكبيران في هذا العالم. كلاهما مطابق للآخر في غموضه.. في شراسته.. في مباغتته.. في عبثيته.. وفي أسئلته.
ككل عاشق، أنت تريد أن تعرف كل شيء عنه. تريد معرفة ماضيه وحاضره، وأسماء من أحب ومن أحبوه، عناوين البيوت التي سكنها، والمدن التي زارها، والمهن التي مارسها، والأماكن التي يرتادها.
إن في الحب كثيرًا من التلصص والتجسس والفضول. والأسئلة لا تزيدك إلا تورطًا عشقيّاً. وهنا تكمن مصيبة العشاق!
-الكتابة؟ إنها وهمنا الكبير بأن الآخرين لن ينسونا!
-حين نكون تعساء ندرك تعاستنا. ولكن عندما نكون سعداء، لا نعي ذلك إلا في ما بعد. إنّ السعادة اكتشاف متأخر
إنّ وقوعنا في الحبّ، لا علاقة له بمن نحبّ. وإنما لتصادف مروره في حياتنا بفترة نكون فيها دون مناعة عاطفية، لأننا خارجون توًا من وعكة عشقيّة. "فنلتقط حبًا" كما نلتقط "رشحًا" بين فصلين!
(هاي العباره قصه مستقله معقوله نفسي حد يحكيلي انها معقول اتكون صح معقول احنا هيك بنوقع بالحب لالا اكيد غلط)
.. أن الكتابة تغيّر علاقتنا مع الأشياء، وتجعلنا نرتكب خطايا، دون شعور بالذنب. لأن تداخل الحياة والأدب يجعلك تتوهم أحيانًا أنّك تواصل في الحياة، نصًا بدأت كتابته في كتاب. وأنّ شهوة الكتابة ولعبتها تغريك بأن تعيش الأشياء، لا لمتعتها، وإنما لمتعة كتابتها.
. ثمة أناس لهم تلك القدرة الخرافية على المشي فوق قلوب الآخرين، دون شعور بالذنب.
( واااااااه منهم هدول الناس اااااااااه منهم )
"من السهل أن تعرف كيف تتحرر ولكن من الصعب أن تكون حرا". "من السهل أن تعرف كيف تتحرر ولكن من الصعب أن تكون حرا". "من السهل أن تعرف كيف تتحرر ولكن من الصعب أن تكون حرا".
( بدون تعليق )
اشتقتك ..اشتقتك ...اشتقتك
اتمنى ان هذه العبارات قد نالت اعجابكم ولو علي كنت نقلتلكم الروايه كامله
[/size] | |
|
الاء
عدد المساهمات : 13 تاريخ التسجيل : 08/06/2010 العمر : 33
| موضوع: رد: فوضى الحواس.. احلام مستغانمي الجمعة يونيو 11, 2010 10:06 pm | |
| ااااااااااااااااااااخ يا بثينة عالوجع ... جد الرواية شكلها كتير حلوة و رح ادرو عليها و اقرأها كاملة انشالله | |
|
أسيرة الأحزان
عدد المساهمات : 1030 تاريخ التسجيل : 14/02/2009 العمر : 52 الموقع : www.elite.ahladalil.com
| موضوع: رد: فوضى الحواس.. احلام مستغانمي الجمعة يونيو 11, 2010 10:42 pm | |
| لالالالا .... ابدا يا الاء مش قصدي والله بس بجد الروايه راااائغه بس انتي اقري الجزء الاول بالبدايه ذاكره الجسد انا نزلتها بالمنتدى شفيها واذا بدك قوضى الحواس ببعتلك اياها اسعدني مرورك | |
|